أثر المفسرين في توجيه دلالة الاستعمال القرآني في المعجمات اللغوية العربية من القرن الخامس حتى القرن التاسع الهجريين - ظاهرة المشترك اللفظي والنظائر القرآنية أنموذجاً -
الكلمات المفتاحية:
أثر المفسرين في توجيه دلالة الاستعمال القرآني في المعجمات اللغوية العربية من القرن الخامس حتى القرن التاسع الهجريين - ظاهرة المشترك اللفظي والنظائر القرآنية أنموذجاً -الملخص
ملخص البحث:انطلقت فكرة البحث من الحقيقة المتفق عليها عند الجميع وهي أنَّ القرآن الكريم كان اللبنة الأولى لنشوء المكتبة العربية بمختلف تآليفها ومجالاتها المتعددة، ومن هنا كان للمحلِّل القرآني ومن تعاطى مع النص الإلهي من المفسِّرين وغيرهم أثرهم الواضح في بناء المعجم العربي الذي اهتمَّ باللغة عمومًا ولغة القرآن خصوصًا؛ لأنّ السبب الأول الذي ادى الى التأليف المعجمي كان الاهتمام بفهم المفردة اللغوية وبالتالي المفردة القرآنية للاستعانة بها في فهم النص القرآني كاملا، فقد أضافت لغة التنزيل العزيز الى الاستعمال اللغوي قبل الاسلام دلالات جديدة تتناسب مع المعنى الذي يريده السياق، وهذه الدلالات قد تكون جديدة غير معهودة عند العربي، أو قد تكون متغيرة إضافة أو تقنينا. مفاتيح البحث: (الأثر، المفسرون، المعجمات، النظائر، المشترك اللفظي، الاستعمال القرآني، القرن الخامس الهجري)
