عقد الهدنة والسلام وضمان تنفيذه في الإسلام والقانون الدولي
الكلمات المفتاحية:
الهدنة، وقف إطلاق النار، خرق العهد، القانون الدولي، عقد المسؤوليةالملخص
الملخص:-لا يولي الإسلام أهمية كبيرة للمعاهدات والمعاهدات الدولية فحسب، بل يدعو الدول والجماعات الأخرى إلى إبرام معاهدات سلام من أجل تحقيق السلام ونشره بين الأمم ومنع العلاقات العدائية والصراعات الدموية، ونصح المجتمعات الإسلامية بأن تتولى القيادة على الدوام. في هذا المجال وعدم ادخار أي جهد لإحلال السلام وتقوية أساساته وخلق الظروف وتوسعه في المجتمع البشري، وبذل قصارى جهدهم لتحقيق هذا المثل الأعلى الإسلامي والاستفادة من البشر الذين في كثير من الحالات، هذه النصيحة لها وصل إلى مستوى الواجب وإبرام عقود السلام والسلام، ويعتبر من واجب الحكومات الإسلامية المسؤولة والمختصة، وينص الجهاد على أن واجب المسلمين محاربة الكفار العسكريين، ولكن في الحالات التي تتوافر فيها الشروط، يمكن قبول هذا العقد، وكما ذكرنا، فإن مبدأ هذا العقد مؤكد في نظر الفقهاء، والشرط الأساسي أن يكون العقد هو الآخر يدور حوله، هناك نفعية وعقد الزواج بدون مثل هذه النفعية. العقد غير شرعي، وبالتالي فإن جميع فروع هذه القضية، من القلم الإلزامي إلى جملة الحالة وأحكام العقد والعقد ومدة العقد، تعتبر جميعها مشروطة وتعتمد على وجود النفعية.الكلمات المفتاحية: