الشاهد القرآني عند المبرد في المقتضب
الكلمات المفتاحية:
الشاهد، القرآني، عند المبرد، المقتضبالملخص
وصل البحث إلى النتائج الآتية: 1- أكثر المبرد من الاستشهاد بالآيات القرآنية لإثبات الأحكام وتقعيد القواعد.2- تساوت نسبة الاستشهاد بالآيات القرآنية والاستشهاد بالشعر في المقتضب على خلاف ما قيل: إن البصريين أقل عناية بالشاهد القرآني.3- يورد المبرد الشاهد القرآني في المقتضب أصلاً للتقعيد النحوي والصرفي.4- عظّم المبرد النصوص القرآنية موضع الاستشهاد وكان يتحرج من تأويلها وتقديرها ويلازم القول: (والله أعلم). عند بيان معناها. 5- اتخذ المبرد القراءات القرآنية أصلاً للتقعيد النحوي والصرفي إذا وافقت قياسات العربية سواء أكانت سبعية أم عشرية أم غير ذلك. وقد يتأول أوجهاً في الاستعمال لتخريج قراءة ما، كقراءة الحسن (صادِ والقرآن).

التنزيلات
منشور
2015-03-08
إصدار
القسم
العام