اسـلوب الأمـر فـي التوقـعات المهـدوية
الكلمات المفتاحية:
اسـلوب الأمـر فـي التوقـعات المهـدويةالملخص
• أكثر صيغ الأمر وروداً صيغة (افعل) إذ وردة في مائة وثمانية وثمانين.• الخلاف بين البصريين والكوفيين عن أصل فعل الأمر لم يفد الدرس النحوي • تنوع ورود صيغ الأمر (افعل) و(ليِفعل) و(اسم فعل الأمر) وبالجملة الخبرية.• ورود بعض الأمر بمعناه الحقيقي وهو الإلزام وبعضه خرج إلى معان مجازية أغلبها أفادت الدعاء وهذا يدل على مدى ارتباط الإمام a لله وتعالى • ورود فعل الأمر مسبوقاً بالنداء كثيراً وهو يدل على أهمية المتوجه إليه.• ورد الأمر بصيغة (افعل) مسنداً للضمير المفرد وألف الاثنين و (واو الجماعة). • جاءت أفعال الأمر بصيغة (افعل) المسند إلى (واو) الجماعة كلها تدل على المعنى الحقيقي للأمر وهو الوجوب والإلزام.• جاء الأمر بصيغة (ليفعل) كلها للغائب وهو الكثير عند النحاة.• ورد الأمر بأسم الفعل (آمين) وفي مورد واحد.• ورود الأمر بالجملة الخبرية كثيراً ومائة وستة وثلاثين موضعاً وأغلبها قد أفاد الدعاء.