دراسة تطبيق الصورة في التناص القرآني لأحمد محرم
الكلمات المفتاحية:
دراسة تطبيق الصورة في التناص القرآني لأحمد محرمالملخص
تعد هذه الصورة واحدة من أكثر الانتقادات الأدبية استخدامًا التي طرحها منتقدو الخطابة منذ فترة طويلة، وفي النقد الجديد، تمت مناقشتها أيضًا على نطاق واسع. في الواقع، فإن الصورة هي نفس تبلور المعاني والأفكار للفنان الأدبي، المصممة في إطار متماسك ومنتظم، وتقدم تمثيل ملموس لتجربته الشعرية. تحتوي هذه الصورة على مكونات ومكونات مثل اللون، واللغة، والفكر، والعاطفة، والخيال، والتي، عندما ترتبط ببعضها البعض، تعكس مجمل النص الأدبي بوظائف مختلفة مثل الدينية والاجتماعية وما إلى ذلك، من بينها، علم البلاغة و خاصة أن عناصرها التوضيحية (التشبيه، الاستعارة، المجاز، كنايه، التمثيل المتناقض، التكرار، الإيقاع، إلخ) لها مكان بارز في انعكاس المقاربات الشعرية، بالإضافة إلى إنجازات النقد الأدبي. أحمد محرم هو واحد من أبرز المصريين في العالم العربي، والقرآن والنصوص الدينية هي مصدر إلهام لكل الشعراء والكتاب، احمد محرم ليس استثناء لهذه القاعدة. إن التناص في مجد الاسلام هو سبب الشعر والألفة مع الإسلام وخاصة القرآن الكريم. في هذه الأثناء، وبالنظر إلى حقيقة أن الشاعر يستخدم عناصر التعبير لتوضيح أحداث وأحداث الخلافة علي بن أبي طالب وقضية غدير وعائلة الرسول الكريم i. يتناول الباحث في هذه الورقة معالجة البيانات باستخدام طريقة وصفية تحليلية.الكلمات الرئيسية: التناص، القرآن، أحمد محرم، البلاغة، الصورة.
