دراسة العلاقة بين التعليم والتربية الفنيّة مع ما بعد الحداثة
الكلمات المفتاحية:
دراسة العلاقة بين التعليم والتربية الفنيّة مع ما بعد الحداثةالملخص
المخلص:وجهات النظر الفلسفية والجمالية المختلفة هي واحدة من الركائز الهامة لما بعد الحداثة عملية تفكير تتكون من أفكار فلسفية مختلفة تسعى إلى تثقيف الناس الحكيمين والنقديين. بعد هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، أدى الاستقرار النسبي في الغرب إلى انتقاد الغرب أكثر من غيره. إن وجود حروب نووية وكيميائية في وجود دول غربية في دول أخرى، وخلق نار في بلدان أخرى، لم يجعل فترة ما بعد الحرب فترة سلم للعالم. بدأ الرجل الغربي ينتقد نمو التكنولوجيات الجديدة، وتعداد شبكات التلفزيون، والعبودية الحديثة، والرأسمالية، والأهم من كل ذلك، ظهور العلم الحديث، وفكرة عدم اليقين وخلق النظام من داخل اضطراب النواة الرئيسية ما بعد الحديثة. وخلق ميزات جديدة في المنظور الجديد،ولهذا السبب، تناولت هذه الدراسة أسس ما بعد الحداثة والحداثة من أجل التوصل إلى تحليل مقارن بينها. وفحص تأثير عقلية ما بعد الحداثة على دعم وتحديث الحداثة. إن أهمية ظهور وجهات نظر جديدة في مجال القيم الثقافية والفنية والتعليمية، وخصائص النقد ما بعد الحداثي، وكذلك أهمية التعددية والثقافات الفرعية أدت إلى الاهتمام بهذه القضية. هذا البحث عبارة عن مقالة مراجعة تهدف إلى دراسة تعليم الفنون وما بعد الحداثة وعلى شكل مكتبة للتحليل الوثائقي لتحليل البيانات، تم استخدام المنهج الوصفي التفسيرية.الكلمات المفتاحية: ما بعد الحداثة، السياق الثقافي، الحداثة، التعليم، الجمال
