الدور التنويري لميرزاده عشقي وأبو القاسم الشابي في التعبير عن المحتوى الاجتماعي - السياسي للمجتمع (بناءً على نظرية إدوارد سعيد حول الاستعمار وما بعد الاستعمار)
الكلمات المفتاحية:
الدور التنويري لميرزاده عشقي وأبو القاسم الشابي في التعبير عن المحتوى الاجتماعي - السياسي للمجتمع (بناءً على نظرية إدوارد سعيد حول الاستعمار وما بعد الاستعمار)الملخص
الملخص:-ميرزاده عشقي وابو القاسم الشابي في الأدب الفارسي والتونس، في قصائدهما، تأثروا بقضايا مجتمعهما. وانتقد المجتمع من وقتهما. كلاهما كان مثقفًا ومصلحًا في مجتمعهما، ومن خلال شرح المجتمع، حاولا تحفيز الناس على التحرك نحو الإصلاح. هذه المقالة، بطريقة وصفية تحليلية و مع وجهة نظر إدوارد سعيد النظرية الاستعمارية و ما بعد الاستعمارية لظهور المجموعة الفكرية بعد الانتقال من الاستعمار، يشرح الموضوعات الاجتماعية والسياسية في شعر أبو القاسم الشابي، الشاعر المعاصر في العالم العربي، وميرزاده عشقي، شاعر معاصر من الأدب الفارسي. أحد أهم إنجازات هذا البحث هو انعكاس وجهة نظر هذين الشاعرين حول القضايا الاجتماعية مثل السيادة، الاستعمار، العلماء، الفقر، الجهل، الكسل و ما إلى ذلك. في هذا البحث، نوضح الذي ميرزاده عشقي لديه لهجة واضحة لشابي و يشير مباشرة إلى قضاياه الاجتماعية والسياسية. و ميرزاده لديه أمل أكبر من الشابي لإصلاح المجتمع، بالطبع، على الرغم من هذه الاختلافات، فإن كلا الشعراء مستوحى من مصدر واحد، و كلاهما يعمل كمصلح اجتماعي و يستخدم الشعر كوسيلة لممارسة السلطة، ليس كقوة قمعية، بل كقوة دافعة و تنويرية.الكلمات المفتاحية: ميرزاده عشقي، ابوالقاسم الشابي، موضوعات اجتماعية سياسية، إدوارد سعيد، مثقفون.
