دور الأسرة في التربية الدينية للطفل من وجهة نظر القرآن والروايات
الكلمات المفتاحية:
دور الأسرة في التربية الدينية للطفل من وجهة نظر القرآن والرواياتالملخص
الملخص:-الأسرة وحدة اجتماعية هدفها، وفقا للقرآن، هو توفير الصحة العقلية لثلاث مجموعات؛ الزوج والزوجة والوالدين والأطفال. والهدف أيضًا هو الاستعداد للتعامل مع الظواهر الاجتماعية. يعتبر السلوك المحب للوالدين في البيئة الأسرية تجاه تربية الأبناء وتربيتهم الروحية والعاطفية أمرًا مهمًا. أهم نقطة تلفت انتباهنا إلى العلاقة بين الدين والأسرة هي أن المعتقدات والمشاعر الدينية خلال الطفولة تتشكل وترعى في البيئة الحميمة والمنظمة للأسرة بطريقة تؤثر على رؤية الطفل للحياة والسلوك المستقبلي. بالإضافة إلى ذلك، يجب توضيح أن الإسلام قد اعتبر معايير مهمة لتشكيل الحياة الأسرية على أساس الأسس السليمة وأيضاً خلق الفضاء الروحي، الذي يتلقى منه الطفل أول آثار صنع الشخصية من تلك المساحة. في هذا البحث، الوصفي التحليلي، جرت محاولة لإضفاء تأثير مؤسسة الأسرة على التعليم الديني لأطفالهم، وفي هذا الصدد، فإن تعليمات القرآن وأهل البيت حول الاهتمام بتربية الأطفال هي بارزة ومهمة للغاية. الأسرة ليست مسؤولة فقط عن اخلاقيات الأطفال وتربيتهم، ولكن أيضًا عن دين الأطفال. لذلك، تلعب الأسرة دورًا مهمًا و مهمًا في التعليم الديني للأطفال وتؤثر من نواح عديدة على تفوق دين الطفل.الكلمات المفتاحية: الأسرة، التربية، الدين، التربية الدينية، الأطفال، القرآن، الروايات.
