ظاهرة الغموض بين القديم والجديد دراسة تحليلية
الكلمات المفتاحية:
ظاهرة الغموض بين القديم والجديد دراسة تحليليةالملخص
الملخص:يتحدث المقال هذا في سطوره عن ظاهرة الغموض في الكثير من الاحداث الشعر العربي بين القديم والجديد. مثل الغموض هو في الواقع قضية نش قدية شائكة في حد ذاتها منذ القدم، ويرى عدد ليس بالقليل من الكثيرون نقادنا وأدباءنا العرب القدامى وحتى النقاد الذين يعتبرون من الجديدين بأن الشعر الممتاز أو الخالص الانيق في فنه هو يكون غامض بطبيعة الحال، هو طفره قديمة لذلك رأى طبيعه غموض الشعر في ذلك، وقيمة أساسية وجوهرية امتازه عن الشعر، وقد ارتقب بذلك الخبراء منذ القدم لظاهرة الغموض في الشعر اصروا جاهدين التمييز بين الغموض والمستحسن وبين الابهام والتعمية الذي يعمل من النص الشعري نوع من الألغاز، فقد اعد ذلك عدد من قدماء النقاد واقدموا على لك مطلبا ضروريا لجودته وروعة وجمال الشعر وجودته لتأثيره ووقوعه في روح المتلقي، و في شعر الحديث، أن التجربة الشعرية الجديدة قد تجلّت حداثتُها أّول ما تجلت في اللغة فقد تعاملت معها تعاملاً جديداً، بدأت بالتحديث الذي طال المفردات، وانتهت إلى التفجير الذي طال التركيب وهندسة اللغة عموما وأحدث تأثيره في الدلالة ما خلف ظاهرًة شعرية أثارت الكثير من الجدل وهي ظاهرة الغموض.تسعى دراستنا هذه إلى علاج قضية أدبية مهمة في الحديث الأدبي وهي قضية الغموض، ودراستها بين القديم والج الكلمات المفتاحية: الغموض، القديم، الجديد، دراسة تحليلية.
